بقلم: مهدي عقبائي
ضمان استمرارية انتصار الانتفاضة
إن انتفاضة الشعب الإيراني التي انعكست عدم الرضا الشعبي عن الفقر والبطالة والغلاء الناجم عن التجاوزات المتزايدة على سبل العيش والحياة اليومية للشعب الايراني، سرعان ما اظهرت طابعها السياسي والثوري ورفضها التام لنظام الولي الفقيه بأسره.
وبشعارات “الموت لخامنئي،و الموت لروحاني” و “استحوا ايها الملالي واتركوا هذه البلاد”
تم استهدفت رأس النظام وحطمت هذه الشعارات كامل اركان الطغيان الديني في جميع أنحاء الوطن المحتل من قبل الملالي.
إن انتفاضة الشعب الإيراني التي انعكست عدم الرضا الشعبي عن الفقر والبطالة والغلاء الناجم عن التجاوزات المتزايدة على سبل العيش والحياة اليومية للشعب الايراني، سرعان ما اظهرت طابعها السياسي والثوري ورفضها التام لنظام الولي الفقيه بأسره.
وبشعارات “الموت لخامنئي،و الموت لروحاني” و “استحوا ايها الملالي واتركوا هذه البلاد”
تم استهدفت رأس النظام وحطمت هذه الشعارات كامل اركان الطغيان الديني في جميع أنحاء الوطن المحتل من قبل الملالي.